بس على فكره اللي بيدخل بعدي بيكمل القصه ويتوقع النهايه وبرجع اكملها ونهايتها اذا خلصتو ردودكم:
كان يمكان في قديم الزمان شاب كان اكبر نوع من انواع الاحتقار يحتقره من معه ومن يعرفه وهو يبادلهم نفس الشعور وقد كان لا يعرف الطريق الا باب المسجد ولول سأل عن لون فرشه لما اجاب عليهم فجاء يوم من الايام واذا بالشاب اللذي لا يعرف ربه ولا يعرف احد الا احتقره يأتي الى المسجد ويدخل الى المسجد ويصلي الفجر في جماعة!! ويبكي في كل وقته في الصلاة وبعد فراغه من الصلاة دعاه الإمام اليه وسأله عن حاله وعن اموره وسأله عن التغيير اللذي نزل عليه فجأت وغير حاله كلها من معاصي الى طاعة ومن احتقار الى احترام فما كان منه ىسوى ان يجيب بما يلي:
قال كنت احب فتاة من كان عمري بـ 13 سنه وكانت هي بنفس عمري وكنت كلما اخرج للدراسه امر تحت غرفتها وكانت ساكنه بشرفة عالية وانتظر حتى تفتحها وتبدأ بالتجهز للحافلة للذهاب الى المدرسة وقد كنت ارافقها الى مدرستها مشيأً وكان ابوها يحترمني ويقدرني كرجل يخاف على ابنته دون ان يعرف ما بيننا وفي يوم من الايام انتظرت تحت شرفتها فلم تفتحها وجاء اليوم الثاني وانتظرت فلم تفتحها وجلست على هذه الحال اسبوعا كاملا فسألت الناس عنهم فقالو قد سافرو فخشيت الا يرجعو الى بيتهم وافقد اعز انسانة الى قلبي ولاكن الناس طمنونني انها سوف ترجع بعد ان ينتهي ابوها من عمله واستمرت الحال وجلست انتظرها ولم اتعرف على فتات غيرها وكنت لا اذهب حتى للصلاة ولا اطيع احداً من اهلي الى ان ترجع من سفرها ومرت السنوات وانا على هذه الحال الى ان اصبح عمري 20 مرت 7 سنوات وانا انتظرها ترجع وكل يوم انتظر تحت شرفتها الى ان انتى يوم فجلست تحت شرفتها اذرف دموع الحزن على فراقها هذه الدموع اللتي كنت اذرفها طوال 7 سنوات من فراقها اذا بالنافذة تفتح ويفتح قلبي معها وانظر الى النافذة اذ بقمر بل اجمل من القمر فتاة تنظر منها في لحظة نسي قلبي ان ينبض ونسيت عيني دمعها وتحولت دموعي الا سيل من السعادة والفرح واذا ذهبت الى ابيها لأسلم عليه فإذ هو ينظر الى بحقارة ولم اعلم السبب ومرت الايام وهو ينظر الي بهذه الحالة وبعدها علمت لماذا ينظر الي هكذا لانه علم انيي ................
اكملو القصه ولا تكونو جشعين اعطوني ارائكم لماذا ينظر ابو الفتات اليه هكذا وماذا علم عنه
كان يمكان في قديم الزمان شاب كان اكبر نوع من انواع الاحتقار يحتقره من معه ومن يعرفه وهو يبادلهم نفس الشعور وقد كان لا يعرف الطريق الا باب المسجد ولول سأل عن لون فرشه لما اجاب عليهم فجاء يوم من الايام واذا بالشاب اللذي لا يعرف ربه ولا يعرف احد الا احتقره يأتي الى المسجد ويدخل الى المسجد ويصلي الفجر في جماعة!! ويبكي في كل وقته في الصلاة وبعد فراغه من الصلاة دعاه الإمام اليه وسأله عن حاله وعن اموره وسأله عن التغيير اللذي نزل عليه فجأت وغير حاله كلها من معاصي الى طاعة ومن احتقار الى احترام فما كان منه ىسوى ان يجيب بما يلي:
قال كنت احب فتاة من كان عمري بـ 13 سنه وكانت هي بنفس عمري وكنت كلما اخرج للدراسه امر تحت غرفتها وكانت ساكنه بشرفة عالية وانتظر حتى تفتحها وتبدأ بالتجهز للحافلة للذهاب الى المدرسة وقد كنت ارافقها الى مدرستها مشيأً وكان ابوها يحترمني ويقدرني كرجل يخاف على ابنته دون ان يعرف ما بيننا وفي يوم من الايام انتظرت تحت شرفتها فلم تفتحها وجاء اليوم الثاني وانتظرت فلم تفتحها وجلست على هذه الحال اسبوعا كاملا فسألت الناس عنهم فقالو قد سافرو فخشيت الا يرجعو الى بيتهم وافقد اعز انسانة الى قلبي ولاكن الناس طمنونني انها سوف ترجع بعد ان ينتهي ابوها من عمله واستمرت الحال وجلست انتظرها ولم اتعرف على فتات غيرها وكنت لا اذهب حتى للصلاة ولا اطيع احداً من اهلي الى ان ترجع من سفرها ومرت السنوات وانا على هذه الحال الى ان اصبح عمري 20 مرت 7 سنوات وانا انتظرها ترجع وكل يوم انتظر تحت شرفتها الى ان انتى يوم فجلست تحت شرفتها اذرف دموع الحزن على فراقها هذه الدموع اللتي كنت اذرفها طوال 7 سنوات من فراقها اذا بالنافذة تفتح ويفتح قلبي معها وانظر الى النافذة اذ بقمر بل اجمل من القمر فتاة تنظر منها في لحظة نسي قلبي ان ينبض ونسيت عيني دمعها وتحولت دموعي الا سيل من السعادة والفرح واذا ذهبت الى ابيها لأسلم عليه فإذ هو ينظر الى بحقارة ولم اعلم السبب ومرت الايام وهو ينظر الي بهذه الحالة وبعدها علمت لماذا ينظر الي هكذا لانه علم انيي ................
اكملو القصه ولا تكونو جشعين اعطوني ارائكم لماذا ينظر ابو الفتات اليه هكذا وماذا علم عنه